← Back to Tweets
This content has been automatically translated. View original in Arabic
حدثني أحد المعارف عن موقف حصل معه: كان يعمل في مكتب فيه موظفة سويسرية روسية الأصل..وكان يستشير زملاءه في قطع أثاث ينوي …
حدثني أحد المعارف عن موقف حصل معه:
كان يعمل في مكتب فيه موظفة سويسرية روسية الأصل..وكان يستشير زملاءه في قطع أثاث ينوي شراءها لغرفة نوم بناته وهو معروف بدلاله لأبنائه وبناته.
ثم رأى صاحبنا هذه الموظفة تسخر من امرأة منتقبة، فأظهر لها غضبه...
في اليوم التالي جاءت هذه الموظفة وقالت له: "أعتذر عن موقفي أمس. لكني سأصارحك بشيء: لما رأيتك تسأل عن أثاث غرفة بناتك باهتمامٍ غرتُ، لأني لا أعرف أبي!". فكانت هذه الموظفة تغار من المسلمات...
ثم لم تلبث أن أسلمت وحسن إسلامها. اعرفن نعمة الله عليكن يا بنات المسلمين.