→ عودة إلى تغريدات

الذي أعلمه أن لي إخوة يحبونني في الله ولا يسرهم أن يساء إلى أخيهم.. أقول لهؤلاء: "بَمُون عليكم"؟ لي عندكم شأن؟ إن كان ك…

٢٧ أبريل ٢٠٢١
الذي أعلمه أن لي إخوة يحبونني في الله ولا يسرهم أن يساء إلى أخيهم.. أقول لهؤلاء: "بَمُون عليكم"؟ لي عندكم شأن؟ إن كان ك…

الذي أعلمه أن لي إخوة يحبونني في الله ولا يسرهم أن يساء إلى أخيهم..

أقول لهؤلاء: "بَمُون عليكم"؟ لي عندكم شأن؟ إن كان كذلك فبالله عليكم لا تشغلوا أنفسكم بالرد على أحد بشأن أخيكم العبد الفقير، لا تردوا بلينٍ ولا بشدة. ولا تسيئوا لأحد مهما أساء.

أوقاتنا جميعاً في رمضان أعز من أن تذهب في ذلك. وأنوي بإذن الله نشر ما من شأنه إغلاق ملفات على وضوح تام.

حتى ذلك الحين، يكفيني: (أليس الله بكافٍ عبده)، وفي قراءة صحيحة: (عباده).

اللهم لا نستغني عن كفايتك أبداً، ونسألك أن نكون ممن يستحقها.

انشغلوا بما ينفع، واذكروا أخاكم في دعائكم، وكفى.