→ عودة إلى تغريدات

تظهر منصات التواصل بدايةً وكأنك في فضاء حُرٍّ تقول ما تشاء وتطرح أفكارك ومعتقداتك، والغلَبة للحجة والبرهان. حتى إذا تجا…

١٩ مايو ٢٠٢١
تظهر منصات التواصل بدايةً وكأنك في فضاء حُرٍّ تقول ما تشاء وتطرح أفكارك ومعتقداتك، والغلَبة للحجة والبرهان. حتى إذا تجا…

تظهر منصات التواصل بدايةً وكأنك في فضاء حُرٍّ تقول ما تشاء وتطرح أفكارك ومعتقداتك، والغلَبة للحجة والبرهان. حتى إذا تجاوزت خطوط السياسات المرسومة بدأ الحظر وتقييد الحسابات وإغلاق الصفحات.

مع مرور الوقت تصبح هذه "الكوابح" (الفرامل) جزءاً من التركيبة الذهنية لـلناشطين على منصات التواصل بحيث تتقيد عقولنا عن التفكير في المساحات غير المتاحة وتنعقد ألسنتنا عن التعبير عنها خوفاً من "فقدان المتابعين" في لحظة !

وهنا الموازنة بين عدم التفريط في منبر إعلامي/دعوي/تثقيفي مفيد وفي الوقت ذاته الحذر من "التدجين" الفكري والغيبوبة عن قضايا الأمة خوفاً من فقدان حسابات منصات التواصل.

دعا بعض الإخوة إلى تقييم كل التطبيقات التي تكمم الأفواه وتريد لإخواننا أن يُقتلوا بصمت !! بأدنى تقييم على بلاي ستور و جوجل بلاي. ونؤيد وندعوكم يا كرام إلى ذلك.