موقف #محمد_أبوتريكة في إنكار المنكر ودعوته للتصدي لمحاربة الفطرة هو موقف مشرف شجاع، يدل على أصالة معدنه وحبه لله ورسوله…
موقف #محمد_أبوتريكة في إنكار المنكر ودعوته للتصدي لمحاربة الفطرة هو موقف مشرف شجاع، يدل على أصالة معدنه وحبه لله ورسوله ودينه فيما نحسبه. وهذا ما تعودنا عليه منه.
نحتاج المزيد من مثل هذه المواقف من المشاهير والمؤثرين. فمن يرزقه الله قبولاً ومحبة بين الناس فينبغي ألا يصبح عبداً لما تفرضه المنصات ومن يتحكمون بها.
وأجمل ما في الأمر أن أبو تريكة كان يستدل بآيات من القرآن، معلناً بذلك أن مرجعيته هي شريعة خالقه سبحانه. وهكذا ينبغي أن يكون كل مسلم.
هذا كله بعيداً عن موضوع الكرة والمبالغة فيها، ومع التحفظ على خلط استدلاله بالقرآن مع "العادات والتقاليد والأديان (هكذا بعموم)". فالوحي حق صرف بينما هذه أخلاط من حق وباطل.
الصحافة الغربية وأبواقها العربية حاولت إظهار موقفه على أنه مرفوض من العرب والمسلمين! فأسكتوهم وقولوا لهم أننا كلنا معه في ذلك.
بارك الله فيك يا #أبوتركية وجزاك خيراً ورفع قدرك. وأنا ومن يؤمن على دعائي نحبك في الله.