→ عودة إلى تغريدات
لم أر في زماننا أفسد للدين من أصحاب لحىً يجذبون الناس بجمال القرآن والأذكار والسيرة ثم يطوعونهم بها لشرار الخلق اللهم إ…
لم أر في زماننا أفسد للدين من أصحاب لحىً يجذبون الناس بجمال القرآن والأذكار والسيرة ثم يطوعونهم بها لشرار الخلق اللهم إني بريء منهم لاحظوا أني مطلق للحيتي فهو أمر من الحبيب صلى الله عليه وسلم. وأرى بوجوب إعفاء اللحية. فلا أعمم بأي شكل من الأشكال، إنما أحذر من ان مظاهر الدين لا تعني شيئا حتى يكون صاحبها على هدي النبوة قولا بالحق وعملا به ودفاعا عنه ومفارقة للباطل وأهله.