→ عودة إلى مرئيات

ماذا بعد الغضب لغزة؟

١٥ يوليو ٢٠١٤
النص الكامل للمقطع

ماذا بعد الغضب لغزة؟

عباد الله، حيال ما تمر به غزة من اعتداء جائر ظالم إجرامي، ومن قبلها مآسي المسلمين المتكررة، الملاحظ في كل مرة أن عامة المسلمين يكتفون بردات الفعل العاطفية التنفيسية. تناقل صور مع "حسبي الله ونعم الوكيل"، سباب ولعنات وشتائم على اليهود ومن والاهم وحالفهم وحرسهم وأعانهم على إجرامهم، أشعار، بكاء.

تختلط المشاعر أحياناً بطريقة هستيرية ما بين حزن ثم فرح ثم أمل ثم يأس ثم خوف ثم غضب ثم رياء ثم مزايدة ثم طلب للشهرة بالمتاجرة بمآسي المسلمين أحياناً من خلال المشاركات والمقالات وما إلى ذلك. هذا كله حقيقة إخواني لا يرد روحاً لجسد ووري تحت الثرى، ولا يعوض طفلاً واحداً من مئات أو آلاف أو عشرات آلاف الأيتام الذين توفي آباؤهم أو أمهاتهم، ولا يعيد قدماً مبتوراً، ولا يعيد عيناً قلعت، ولا يحدث في العدو خدشاً ولو صغيراً.

صحيح أن حالة الغليان والتسليط الإعلامي قد أحياناً يقلل من حدة الإجرام قليلاً، لكن في المحصلة هذا الغليان الإعلامي والانفعالات العاطفية والغضب الشعبي في الواقع ليس كافياً لنصرة إخواننا ولا لرفع الإثم عن أنفسنا.

القيود التي تكبل الأمة

حالنا إخواني كحال من رأى إخوة له في السجن أراد أن يساعدهم، صاح، بكى، هب، دار حول السجن، لكن في حقيقة الأمر هناك قيود في رجله، عدة قيود: قيد الجهل، قيد الهوى، قيد أمراض القلوب. وهناك شخص ممسك بهذه القيود من الطرف الآخر ينظر إليك ويبتسم. صيح، ابكي، سب، اشتم، دور، افعل ما تشاء. في النهاية سوف تنفس عن مشاعر الغضب وتعود إلى نقطة الصفر. لا بأس، افعل ما تريد.

يأتيك في هذه اللحظة من يقول لك: يا أخي تعال نكسر القيد. تطلع على رجلك عدة قيود، تقول له: أي قيد تتكلم عنه يا أخي؟ المسلمون يذبحون في الداخل، السجان يذبحهم، يجلدهم، يعذبهم. تقول لي أكسر القيود؟ نريد رد فعل عاجل الآن فوري. طيب، على راحتك، ابق كما أنت، تنفس، تصيح، تبكي، تغضب، تلف، تدور. في النهاية لن يتغير شيء.

ذنوبنا جلدتهم، ذنوبنا سلطت علينا. هم في الظاهر من يحولون نصرة إخواننا، ولكنهم في النهاية ما هم إلا نتاج طبيعي لتخاذلنا وغفلتنا. ما هم إلا إفراز لمعاصينا. إن لم نكسر هذا القيد، وإن بقينا نكابر، وإن لم نعلم أن هذا القيد لا بد له من وقت وصبر ونفس طويل حتى ينكسر، فلن يتغير شيء.

لا نريد أن نضحك على أنفسنا ونتصور أن شيئاً ما سيحل بين عشية وضحاها، وإذا بالأمة جميعاً تفض وتسقط عروش الظلم وتعود الأمجاد بطرفة عين.

فشل الثورات السابقة

إخواني، إن كانت المسألة مسألة غضب وثورات، قد حصل هذا في بلاد المسلمين، لكن لم تكن القلوب قد تغيرت، لم يكن الجهل قد رفع، لم تكن المناهج قد صححت، لم يكن الهوى قد زال. وبالتالي نجح أعداؤنا في تحويل هذه الثورات والغضبات والانفعالات السريعة وبالاً علينا، احتووها، بل وكثيراً ما أحدثت صراعاً بين المسلمين أنفسهم كما نرى بأعيننا.

ليس هذا الكلام طبعاً لتثبيطنا عن التعاطف مع المسلمين، ولكن أعود فأقول: نقوله حتى نعلم أن التعاطف والانفعالات وحدها لا تبرئ ذمة ولا تنصر إخوة لنا.

إخوتي، أنا شخصياً في هذه الفترة التي عشتها رأيت هبات عاطفية ومآسي للمسلمين كثيرة، وحقيقة لم أرَ تغيراً نحو الأفضل. إذن هناك خلل، هناك تناقض مضحك مبكي عندما نرى أن المسلمين في كل مرة يتعاطفون، يهيجون، يغضبون، يثورون، لكن بعد ذلك ليس هناك تغير إلا نحو الأسوأ.

هناك خلل ما. مرت بنا في فترة حياتنا مجزرة صبرا وشاتيلا، مرت بنا مجزرة الحرم الإبراهيمي، حرب غزة الأولى والثانية، حرب جنوب لبنان، كوسوفو، البوسنة والهرسك. لم يتغير شيء، بل نحو الأسوأ مجتمعياً على مستوى المعاصي والآثام والذنوب. مرت أزمة الصومال، مالي، في إفريقيا الوسطى، أزمات متعددة في فلسطين، العراق، الشام، مصر، كل بلاد المسلمين منكوبة، بورما، تركستان. مرت أزمات كثيرة ونقلها الإعلام وكنا نرى تفاعلاً من الناس، لكن في النهاية لم يتغير شيء نحو الأفضل. إذن لا بد أن هناك خلل.

المطلوب بعد الغضب: تحويل الطاقة السلبية إلى إيجابية

في النهاية تعود الفتاة التي بكت بالأمس على أحوال غزة ونشرت صوراً عن أطفال غزة، تعود لتفتن الشباب بمظهرها وبعدم تقيدها بالحجاب الشرعي. كم قلت: أمراض البلاد وأنت من أمراضها، والشؤم علتها فهل فتشت عن أعراضها؟ يا من حملت الفأس تهدمها على أنقاضها، انقلت فما أنت الذي يسعى إلى إنهاضها. وانظر بعينيك الذئاب تعب في أحواضها.

يعود بائعو الخضار والفواكه ليشتروا بضاعة يهودية، والجواب الجاهز دائماً: "شو بدك تسوي؟" وهو بالأمس الذي كان يلعن اليهود ومن والاهم وأعانهم. يعود المهندس ليسألك عن حكم مشاركته في إنشاء أو تعمير قاعدة لدولة ما تدرب أعداء الله عز وجل أو تحاربهم وتنطلق طائراتها من هذه القواعد، ويقول لك: "إن لم أقم أنا بهذه المهمة سيقوم غيري، إن لم أرسم أنا المخططات سيرسموها غيري". سبحان الله العظيم.

فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس بعد ذلك مثقال حبة من خردل من إيمان. يعود بعضهم لينافق ويداهن وقد علم أن الجلاد ما كان ليتفرغ لاغتصاب الحرة داخل السجن لولا أن السجانين يحرسوه. يعود الشاب ليتابع المسلسلات والمشاهد المخزية المشينة وقد علم أن القائمين على هذه المحطات يجرونه بلجام الشهوة جراً نحو الهاوية وهو مع ذلك يندل لهم. يعود ليضيع الساعات من عمره في غير ما ينفع المسلمين، لا يقرأ كتاباً نافعاً، لا يتلمس الطريقة نحو عزة أمته.

طيب، ما المطلوب إخواني؟ هل معنى ذلك أن المطلوب أن نعكف على العلم فقط ونتفرغ لتزكية النفوس ونهمل قضايا الأمة ونتوقف عن متابعة أخبارها؟ أين نحن حينئذ من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر"؟ أين نحن حينئذ من قول الله تعالى: {إنما المؤمنون إخوة}؟

إذن ما المطلوب إخواني؟ ليس المطلوب أن نغرز رؤوسنا في الطين ونتجاهل ما يحدث لأمتنا. ما المطلوب منا إذن إخواني؟ المطلوب تحويل هذا الغليان وهذا الثوران إلى قوة دافعة إيجابية نحو إصلاح أوضاعنا وكسر قيودنا. السيارة تسير بالوقود، إذا وضع الوقود في مساربه المناسبة تندفع السيارة إلى الأمام، إذا الوقود خرج عن مساربه المناسب تحترق السيارة. وهكذا نحن، إذا هذا الغليان في النهاية لم نجد له متنفساً مناسباً سوف نحترق، ننتكس، تبرد أعصابنا، وقد نعود أسوأ مما كنا كما ذكرت قبل قليل.

أمثلة عملية للتغيير الفردي

كم أخاً سيقول: نصرة لغزة سوف ألتزم بالصلاة؟ طبعاً هناك من سيقول مباشرة: الشيخ اختزل قضايا الأمة في الحجاب والصلاة، صلاة عشان يخذل الناس عن الجهاد، يتكلم عن الحجاب والصلاة. لا والله يا سيدي، جاهد، جاهد ولا نقلل من شأن الجهاد، ذروة سنام الإسلام. وإن بقينا كأمة قاعدين عنه لا ننصره لا بالنفس ولا بالمال ولا بالكلمة ولا بالنصرة لإخوان المجاهدين، فسوف نبتلى بأكثر من هذا. ولكن المسألة يا أمة جاهد، يا أمة تطعن في الآخرين العاملين. يا أخي اعمل ودع الآخرين يعملون ودع القافلة تسير. كم وكم قلت مثل هذه الكلمة ثم ماذا غيرت من أوضاعها؟

كم شاباً سيقول: نصرة لغزة أزلت الصور السيئة من على واجهة محلي، لا أقبل أن أضيف ولا قشة صغيرة للنار الموقدة لأمتي، لا أقبل أن أسود قلبي وقلوب شباب المسلمين بهذه المناظر القبيحة التي تغضب الله عز وجل؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأسحب مالي من الحساب الجاري الربوي لأنني أعلم أن الله عز وجل أعلن الحرب على أهل الربا؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة بدأت بقراءة كتاب مع أبنائي مثل كتاب "هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس إلى المسلمين"؟ تصور ما أجملها قبل الفطور بعد الفطور صباح في اليوم، يجلس الأب مع أولاده: تعالوا يا أبنائي نقرأ ربع ساعة من هذا الكتاب حتى نربيكم تربية نفسية هادئة طويلة طويلة الأمد. كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأفعل ذلك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سوف أتعلم سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأكسب فرصة العطل الصيفية، ألمها أولاً الأولاد، أدعوهم إلى المساجد، أرغبهم بنشاطات حتى أعلمهم سيرة الحبيب وأعلق قلوبهم به وبعزته وكرامته وشجاعته، بدل ما يكونوا الأولاد في الشوارع يسبون الرب والدين أحياناً ويهزأون بمن يمر بهم من الملتحين؟ نتكلم عن نصرة غزة وليس هناك في العالم الإسلامي العربي على الأقل فيما أعلم قناة جذابة للأطفال تحشد فيهم معاني العزة والكرامة والإباء والشجاعة. لا تقول: "رح يمنعونا"، دائماً نضع شماعة نعلق عليها: "رح يمنعونا". الذي يمنعنا بالدرجة الأولى تخاذلنا، تقاعسنا، ضعفنا، عدم صبرنا. وبعد ذلك نتكلم عن نصرة غزة.

كم واحداً سيقول: نصرة لغزة سأترك الدخان وأدخر هذا المال لسد حاجات الفقراء رحمة بهم لعل الله يرحمنا، فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: "الراحمون يرحمهم الرحمن"؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأتوقف عن حركات النفاق التي أمارسها أحياناً رغبة أو رهبة، لأنني لا أريد أن أكون جزءاً ممن تآمر على الأمة الإسلامية؟ كم مسلماً سيقول ذلك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأترك الغيبة والنميمة والسباب واللعن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا طهرت ألسنتها من هذه الآفات؟ كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأترك الكذب والبهتان والافتراء على الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا طهرت قلوبها من هذه الأمراض؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بحفظ كتاب الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا عادت إلى كتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بطلب العلم الشرعي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا عادت إلى العلم والعلماء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا قامت بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الخيري والإغاثي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا تكاتفت وتعاونت على البر والتقوى؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بتربية أبنائي على حب الجهاد والاستشهاد، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا أعدت جيلاً ربانياً مجاهداً؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر والمصابرة والمرابطة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت صابرة مرابطة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا توكلت على ربها حق التوكل؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا طهرت من ذنوبها ومعاصيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء والتضرع إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا رفعت أكف الضراعة إلى ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالوحدة والاعتصام بحبل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت يداً واحدة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعدل والإنصاف بين الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا أقامت العدل في الأرض؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالوفاء بالعهود والمواثيق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة وفية بعهودها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالإحسان إلى الجار والضيف والمسكين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة محسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرحمة بالضعفاء والمساكين والأيتام والأرامل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة رحيمة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفو والصفح عن المسيئين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عافية عن الناس؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على الأذى في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالجهاد في سبيل الله عز وجل بالنفس والمال واللسان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مجاهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستعداد للقاء الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستعدة للقاء ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الصالح الخالص لوجه الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع إخواني المسلمين على البر والتقوى، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل في كل مكان وزمان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على دين الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على دينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في الصلاة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في القول والعمل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل شيء، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على النعم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بالقضاء والقدر، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على البلاء؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشكر على نعم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شاكرة على النعم؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالرضا بقضاء الله وقدره، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة راضية بقضاء الله وقدره؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بالله عز وجل في كل أموري، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بالله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوحيد الخالص لله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موحدة لله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالبراءة من الشرك وأهله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة بريئة من الشرك؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالولاء والبراء في الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موالية لله ورسوله والمؤمنين، ومعادية لأعداء الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على المنهج الرباني، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على منهج ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعوة إلى الله عز وجل بالقدوة الحسنة، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة داعية إلى الله بالقدوة الحسنة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتربية الإسلامية الشاملة لأبنائي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تربي أبناءها على الإسلام؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تهتم بقضايا إخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتعاون مع العلماء والدعاة والمصلحين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متعاونة مع أهل العلم والدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على طريق الدعوة إلى الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صابرة على طريق الدعوة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالثبات على الحق مهما كانت التحديات، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة ثابتة على الحق؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتوكل على الله عز وجل في كل الأمور، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متوكلة على ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستغفار والتوبة من كل الذنوب والمعاصي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تائبة مستغفرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالدعاء لإخواني المسلمين في كل مكان، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة تدعو لإخوانها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعمل الجاد والمثابرة في سبيل الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عاملة مجتهدة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ باليقين بنصر الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة موقنة بنصر الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالغيرة على محارم الله عز وجل، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة غيورة على محارم الله؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاعتزاز بديني وهويتي الإسلامية، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة معتزة بدينها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متمسكة بكتاب ربها وسنة نبيها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالاستقامة على أمر الله عز وجل في كل جوانب حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة مستقيمة على أمر ربها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالخشوع في صلاتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة خاشعة في صلاتها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصدق في قولي وعملي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة صادقة في قولها وعملها؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالأمانة في كل ما أوكل إلي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة أمينة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالعفة والطهارة في حياتي، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة عفيفة طاهرة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالكرم والجود بما رزقني الله، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة كريمة جوادة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالشجاعة والإقدام في الحق، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة شجاعة مقدامة؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالحلم والأناة في التعامل مع الناس، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة حليمة أنية؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالتواضع ولين الجانب مع إخواني المسلمين، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت أمة متواضعة لينة الجانب؟

كم مسلماً سيقول: نصرة لغزة سأبدأ بالصبر على البلاء والمحن، وأعلم أن هذه الأمة لن تنتصر إلا إذا كانت